هارلي كينج، لص سيء السمعة، تم القبض عليه من قبل ضحيته، ميلف ساخنة. في تحول مكثف للأحداث، تستخدم ماضيه الإجرامي لابتزازه في لقاء ساخن ومتشدد.
هارلي كينج، مبتز سيء السمعة، تم القبض عليه في وضع مخجل مع زوجته الضحية. تصاعد الوضع بسرعة، والآن يجد نفسه خلف القضبان، يواجه غضب القانون. ومع ذلك، فإن ذلك لا يمنعه من البحث عن الراحة بين ذراعي والدته، التي تزوره في السجن. التوتر بينهما واضح حيث يشاركون في قبلة عاطفية، شفتيهما مغلقتين في رقصة رغبة. تتكشف المشهد في حدود السجن، حيث تتولى والدة هارلي، وهي ميلف مذهلة، السيطرة، وتنحني ابنها للحصول على قبلة عميقة ومكثفة. الجو ثقيل بالأسرار غير المعلنة والرغبات المحرمة، حيث تلتقط الكاميرا كل لحظة من لقائهما الساخن. هذه قصة ابتزاز وعاطفة وديناميكيات عائلية، حيث الخط بين الصواب والخطأ، والقاعدة الوحيدة هي الرغبة.